انا وجوزى
المحتويات
بعد اذنك..
_ وبالليل كنت نايمه انا في المستشفي وجنبي بنتي الصغيره اللي ولدتها وماما سعاد قالتلي..
سعاد
حمد لله علي سلامتك يا بنتي...
رحمه
الله يسلمك يا ماما هو طارق ما جااش برضو انا خاېفه اوووي من اللي هيعملو لما يعرف اني خبيت عليه وقولتله اني حامل في ولد وانا جيبت بنت اهو ..
سعاد
ما تخافيش انا معاكي اهو يا حبيبتي وهو هيعترض علي قضاء ربنا يعني..
ايه ده بقي بعد المصاريف دي كلها والدلع تجبيلي بنت ده انتي يومك اسود..
سعاد
اخرس يا ولد انت هي جابتها بمزاجها ولا من بيتهم دي بتاعت ربنا..
رحمه
والله العظيم مش
بأيدي يا طارق وان شاء الله المره الجايه نجيب ولد..
سعاد
صلي علي النبي كده واهدي وتعالي شيل بنتك علي ايدك وافرح بيها..
انا ماشي والسواق تحت هيروحكم..
_قال كلامه ومشي وانا قلبي وجعني اوووي من تصرفاته ورجعت البيت بعد شويه مع حماتي وهو نا جاش خالص وعدي شهر في التاني حتي العقيقه رفض اننا نعملها وكان علي طول بايت بره البيت..
وفي يوم كنت قاعده بنيم قي بنتي وهو دخل وقالي..
طارق
مالك شوفتي عفريت...
رحمه
طارق
قومي ودي البت دي عند امي انا مش ناقص صدااع..
رحمه
بس ماما بتاخد العلاج وبتنام وخديجه طول الليل هتفضل ټعيط وو..
طارق بتغصبيه
هو انا هفضل اكرر كلامي اكتر من مره كده ما تتلمي وتسمعي الكلام علي طول..
رحمه پخوف
حاضر حاضر هوديها عند ماما حاضر...
طارق
ايه القرف ده من امتي بقي جسمك كده ما انتي قبل ما تحملي كنتي حلوه..
رحمه بدموع
اعمل ايه بس يا ما هو مكان الحمل والولاده جسمي اتغير ده الطبيعي..
طارق
وانا ذنبي ايه اتحمل القرف ده بقولك ايه انا ماشي ده انتي بقيتي تسدي النفس ليه القرف ده..
هايدي
طارق خير في حاجه ولا ايه..
طارق بصلها بخبث وقال
تتجوزيني يا هايدي..
هايدي
طبعا موافقه انت ما تعرفش انا بحبك ازاي..
طارق
يبقي نتجوز وفي اسرع وقت انا زهقت من علاقتنا اللي في السر دي..
بس مراتك لو عرفت..
طارق
ما تعرف انا بجد ما بقتش طايقها ولا طايق بنتها انا عايزك انتي معايا..
_ وفعلا اتجوزها وتاني بوم دخل البيت وانا وحماتي كنا بنتغدي وهي معاه وماسكه ايده..
سعاد
خير ان شاء الله ايه اللي بيحصل ده يا طارق.
طارق
ولا حاجه يا ماما انا اتجوزت هايدي قومي يا رحمه جهزيلها اوضه وروقيها عشان هايدي تقعد فيها..
رحمه بدموع
معقول اتجوزت عليا دي يا طارق وانتي اللي كنتي عامله فيها صحبتي..
طارق
ما تتكلميش معاها وانا حر اعمل اللي عايزه وانتي تقوليلي
متابعة القراءة