اسكريبت بريئه فى أحضان الدنجوان بقلم الكاتبه الساحرة
في حاليييي سيبوني واغمي عليها ونفسها ضعيف جدا وهو ھيموت من قلقه عليها لبسها الاسدال بتاع الصلاه بسرعه وشالها ودموعه لا تتفوق وراح بيها المستشفي ودخلت الطوارئ وحاولوا ينعشوا القلب
مبنحسش بقيمه الثانيه غير بعدين
واحتاج لحد يطبب عليه ويطمنه انها هتبقي كويسه وحس فعلا بايد علي كتفه ولقي شخص شبهه اوي بس باين عليه الكبر وحضنه وطلال عيط وخرج الدكتور وقال
وطلال اغمي عليه مبقاش له حد حرفيا بس هو السبب
ولما فاق
رحيم بهدوء ممكن اتكلم معاك شويه يا ابني
طلال بهدوء مزيف اتفضل
رحيم بهدوء انا ابوك وجدك منعك عننا عشان مكنش موافق علي امك عشان كانت مش معاها فلوس ولا من مستوانا وانا جيت لك كذا مره بس كل مره كنت بترفض دخولي مكنش قدامي فرصه غير دلوقتي عشان اتكلم معاك وبعت لك اكتر من ايميل بس انت مصدقتش انا حابب اكون جمبك مش اكتر تسمح لي
الاب بدموع لا امك هي اللي ماټت بعد ما جدك اخدك مننا بالعافيه
وحضنه وطلال حضنه بتدرج وبدأ يفوق من حياه الدنجوان وبقي يصلي وبيقعد مع جميله ونهي كل علاقته باي واحده كان يعرفها وبدا يهتم بجميله ويحكي لها عن يومه وساعات كان بياخدها في حضنه وكأنه صاحيه وفعلا عدي 6 شهور طلال اتحول كليا عشان ربنا والفضل للحب الصادق
وفعلا عدي سنه وخمس شهور و جميله حسيت بتغيره وحبته جدا من اول وجديد ومازالت بتاخد ادويه للرحم
لحد ما ربنا كرمهم بقمر وفارس
وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصېبه قالوا انا لله وإنا إليه راجعون
اتعب عشان توصل وتلاقي
تمت بحمد الله رأيكم