قصه واقعيه حدثت في مصر لرجل سعودي

موقع أيام نيوز

في العام 2006 نزل سعودي إلى مصر من اجل السياحة والاستجمام .. وخلال هذه الرحلة تعرف على امرأة اسمها أمنية تحدث معها وعرف ظروفها واخذ معلومات عنها 
حيث اخبرته بأنها لم يرزقها الله من زوجها الاول، فعرض عليها الزواج والقدوم للعيش معه في السعودية .. ووافقت امنية على طلبه، وتزوجو وسافرت معه للسعودية وبالضبط في مدينة اسمها القريات شمال السعودية .. ورزقهم الله بطفل اسمه عماد. .. ورزقهم الله بطفل اسمه عماد. 
وسنة 2008 تدهورت الحالة الاجتماعية لزوج امنية واصبح مديون، حتى تفاجأ في يوم من الايام بأمنية تطلب منه ان يحضر له مجموعة من الكتب وكانت مصرة ان يُحضرها في اسرع وقت، وان هذه هي كتب سحر وعلاج روحاني وانها ستعالج الناس بمقابل مادي .. وان تأخذني لأي ساحر حتى يعلمني هذه المهنة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
واصلا الكريات كان يتواجد فيها بعض المشعوذين، وبالفعل امنية تعلمت السحر واخبرت زوجها ان يخبر اهله ومعارفه ان زوجتي تستطيع معالجة اي مرض وحل اي مشكل قد تصادفوه مشاكل عائلية امړاض نفسية وغيرها ... في البداية عالجت امنية بالشعوذة عائلة زوجها ومعارفه ثم بدأت تشتهر في تلك المنطقة وذاع صيتها بين كل الناس
أمنية بدأت تشتغل في تغسيل المۏتى دون اي مقابل مادي وكانت تقول ان هذا لوجه الله .. حيث انها هي من تغسل اي امراة ټتوفى في تلك المنطقة ... ولكن امنية كان لديها شرط لتغسيل المۏتى وهي ان تكون لوحدها داخل الغرفة التي يكون فيها المټوفي، اهل المېت كانو يدخلون عند بداية التكفين فقط! الناس استغربو من رباطة جأشها وعدم خۏفها عند تغسيلها المېت لوحدها ولكنهم لم يعيرو الامر ذلك الاهتمام الكبير
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سنة 2011 تفاجأت امنية بفتاة صغيرة تدق عليها باب منزلها، وقالت لها ان والدتي ټوفيت واتمنى ان تسرعي من اجل تغسيلها لان اكرام المېت دفنه، امنية اخذت منها العنوان وقالت لها بأنها ستغير ثيابها وتلحقها في الحين، ولما وصلت امنية لبيت المتوفاة دخلت الغرفة المتواجدة بها المېتة
فوجدت الطفلة مريم وخالتها، فأخبرتهما أن يخرجا ويتركاها لوحدها وعندما تكمل تغسيل المتوفاة ستنادي عليهما .. ولكن مريم اخبرتها بأنها تريد أن تحضر عملية غسل والدتها .. فردت عليها امنية بأن الأمر قد يكون مخيف ومؤثر على نفسيتك .. الطفلة قالت انها لن تخرج وستحضر عملية تغسيل والدتها .. ولكن امنية اصرت وقالت انا لن اقوم بتغسيلها حتى تخرجو جميعا وهذا هو عملي وانا الوحيدة هنا التي تفهم فيه .. ان لم تخرجو فسأرحل دون تغسيلها ... 
خالة مريم اخبرت مريم بأن تترك امنية تشتغل وخرج الجميع تاركين امنية مع چثة المتوفاة لتغسلها ... ولكن مريم راودها الشك من طلب امنية ولما خرجت وضعت عينها على ثقب صغير لترى كيف سيتم تغسيل والدتها ... فكانت الصدمة!

 

تم نسخ الرابط