كم بلغ مهر ليلى علوي عندما تزوجت من عائلة الرئيس الراحل حسني مبارك .. لن تصدق ماذا طلبت ؟

موقع أيام نيوز

ليلى علوي، نجمة من أجمل نجمات السينما المصرية، جمعت بين الجمال الساحر والموهبة العالية والقدرات الفنية المتميزة فاستطاعت أن تحقق النجاح منذ انطلاقتها الأولى، وهي من النجوم القلائل الذين استطاعوا الحفاظ على تفوقهم الفني طوال مسيراتهم الفنية الحافلة.

وبموهبتها وقدراتها الفنية العالية وجمالها الساحر وانوثتها الطاغية، جذبت قلوب المعجبين والمعجبات في مصر وجميع أنحاء الوطن العربي.

والفنانة الجميلة ليلى علوي، اسمها الكامل ليلى أحمد علي علوي، من مواليد عام 1962، أي أنها تبلغ من العمر الآن حوالي 58 عاما، نالت شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ودخلت النجمة ليلى علوي عالم الفن بمحض الصدفة، حيث كانت ترافق والدتها المذيعة في يوم من الأيام وبينما كانت تغني وتلعب سمعها الإعلامي المصري حسني منيب وطلب منها التقدم للامتحان لتكون أحد أطفال الإذاعة .

وبالفعل اجتازت الطفلة الجميلة ليلى علوي الامتحان وظهرت في عدة برامج، منها (أبلة فضيلة ) و (فتافيت السكر)، ثم أتيحت لها الفرصة للمشاركة في الأعمال السينمائية عن طريق فيلم أنا وابنتي والحب عام 1974، وبعده فيلم من أجل الحياة عام 1977.

وتعد الفنانة ليلى علوي من أبرز معجبات الفنان الراحل رشدي أباظة، حيث قالت خلال لقاء لها ببرنامج “صاحبة السعادة” مع الفنانة والإعلامية “إسعاد يونس” المذاع على فضائية السي بي سي، إنها تعشق رشدي أباظة بدرجة چنونية، لافتة إلى أنها شاركته في أحد أفلامه السينمائية والذي كان بعنوان «من أجل الحياة».

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وأضافت أن عشقها وحبها لرشدي أباظة كان يدفعها إلى مشاهدة أفلامه في أوقات متأخرة من الليل، وذلك بعد نوم والدتها ووالدها، خاصة وأن حلمها الذي كان يراودها منذ طفولتها، أن تؤدي دور البطولة معه عندما تكبر في السن، وقد تحقق حلمها بمشاركتها معه في إحدى افلامه.

وأكدت الفنانة الجميلة، أن سبب شهرتها الواسعة في بدايتها الأولى كان نتيجة شائعة انتشرت على نطاق واسع، تتحدث عن وجود قصة حب ملتهبة بينها وبين الفنان الكبير رشدي أباظة، بعد مشاركتها له في بطولة فيلم "أنا والحياة" وكان الدنجوان يحنو عليها ويعاملها كأبنته ومن هنا تسربت الشائعة لوسائل الإعلام.

وعلى مدى مشوارها الفني الطويل قدمت الفنانة الكبيرة الكثير من الأعمال الفنية الناجحة والمميزة التي تخلد اسمها في تاريخ الفن المصري ، ومن أهم هذه الأعمال: «اضحك الصورة تطلع حلوة»، «حب البنات»، «ألوان السما السبعة»، وغيرها الكثير والكثير من الأعمال الفنية الناجحة التي لاقت استحسان الجمهور وإعجابهم.

وعرفت في الوسط الفني، بأنها آنسة ولم تخوض تجربة الزواج، حتى بداية عام 2007

تم نسخ الرابط