اعترافات ڼارية من الفنانة هياتم

موقع أيام نيوز

هي معلومات جديدة واسرار غير متوقعة هي  واقعة جديدة وعلى الرغم من أن الفنانة المصرية​ هياتم ​لم تحصل على البطولة المطلقة، بل ظلت تقدم أدوارًا صغيرة لكنها حققت شهرة واسعة، وكانت فتاة أحلام جيل كامل في الثمانينيات، لتخصصها في أدوار ​الإغراء​.

بعد أن قامت بإغواء "شحاتة أبو كف"، والذي جسد شخصيته الممثل المصري الراحل ​نور الشريف​، في فيلم "غريب في بيتي" ليقع في شباك حبها، والذي كان السبب في شهرتها الواسعة.


 

هياتم من مواليد الإسكندرية عام 1949، واسمها الحقيقي سهير محمد حسن، وكانت بدايتها الفنية من خلال الرقص وهي لم تتجاوز العشرين من العمر في الأفراح وحفلات الزفاف الشعبية، وسرعان ما لمع نجمها، فانتقلت إلى القاهرة، للعمل في كازينوهات شارع الهرم، وكانت انطلاقتها في عالم التمثيل في منتصف فترة السبعينيات.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تحكي الفنانة هياتم، في أحد لقاءاتها التلفزيونية أن والدتها لها فضل كبير عليها في كل شيء جيد في حياتها، فتوجيهاتها كانت صائبة نظرا لثقافتها العالية وذكائها، مضيفة أن والدتها كانت معها في كل مكان، وكانت تدعمها في كل أعمالها، لكنها قالت لها: «لا لا لا أنا مش هينفعني كده..


 

إنتى لازم تتجوزي»، مشيرة إلى أنها تزوجت من أجل أن ترضي والدتها، التي كانت تخشى عليها من كلام الناس بسبب الأدوار المٹيرة التي كانت تقوم بها.

أوضحت "هياتم" أنها تلقت عرضًا من أحد رجال نظام مبارك من أجل إقامة علاقة معه والزواج بها، ولكنها رفضت لأنها سيدة حرة تفعل ما تريد، وقالت: "رفضت عادي هو مش ربنا يعني".

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.


 

وتطرقت "هياتم" للحديث عن عروض الزواج التي تلقتها من أثرياء عرب، مشيرة إلى أنها كانت تفاجئ بوفود من بعض السفارات في منزلها، يعرضون عليها الزواج من شخصيات الهامة، كما أن أحد الحكام العرب عرض عليها الزواج وحاول إهداءها قصرًا في سويسرا، ولكنها رفضت لأنه اشترط عليها اعتزال العمل الفني.

كما تحدثت "هياتم" عن مشهد مثير قدمته مع الفنان الراحل محمود عبد العزيز، في فيلم "عفوا أيها القانون"، وروت أنه خلال هذا المشهد كان زوجها يرافقها أثناء التصوير، وعندما حان وقت تصوير المشهد، أخبرت هياتم زوجها أنها تريد بعض الأغراض من المنزل، واستغلت رحيله لتصوير المشهد المثير.


 

وأشارت إلى أن زوجها كان ذكيًا، وسألها حينما عادت عن سبب تخلصها منه، فأخبرته أنه كان هناك مشهدا مثيرا بينها وبين البطل، لذلك راعت شعوره وطلبت منه أن يغادر، وأكدت أن زوجها لم يتحدث معها حينما شاهد الفيلم.

وعن الفنانات الموجودات حالياً، ومحاولتهن تقديم مشاهد إغراء، قالت الفنانة هياتم، إنه ليس هناك من يُمثل في الوقت الراهن مشاهد إغراء بإتقان، وأي ممثلة تقوم بهذه الأدوار لا يمكن تصديقها، مضيفة: "مفيش حد في الممثلين ليه في الإغراء دلوقتي، لأن الأنوثة الطبيعية مش موجودة رغم اللبس الجريء، وكلهم بينفخوا وبيقولوا أنوثة".


 

تم نسخ الرابط