الأزمات تلاحق الفنانة شيرين مجدداً.. تطلقت ومختفية عن بناتها وعائلتها منذ أيام

موقع أيام نيوز

تصدرت شيرين عبد الوهاب مجددا محرك البحث “غوغل” ومنصات التواصل الاجتماعي، بعد أنباء انتشرت حول انفصالها عن زوجها الفنان حسام حبيب واختفائها عن عائلتها وبناتها وهجرت منازلها في مصر منذ 4 أيام.

وأثار اختفاء شيرين، فضلا عن قيامها بإلغاء متابعة زوجها عبر تطبيقي “إنستغرام” و”فيسبوك” وحذف زوجها جميع الصور التي تجمعه بها الكثير من الجدل، خاصة وأن الفنانة المصرية لم تظهر منذ حفلها الأخير في الكويت.

 طردت زوجها ومدير أعمالها وتشاجرت مع طبيبها منذ حفلها الأخير الذي أقامته في الكويت، اختفت شيرين عبد الوهاب وسط تداول الكثير من الأحاديث حول دخولها في خلافات جديدة مع زوجها حسام حبيب والذي أعادت الارتباط به في شهر نوفمبر الماضي بعد طلاق وأزمات صحية وعائلية كبيرة.

وتفيد بعض التفاصيل، بأن الفنانة المصرية، اختفت عن بناتها وتركت جميع منازلها في مصر منذ 4 أيام ولا معلومات للعائلة ولا المقربين منها حول مكان تواجدها الحالي، إذ أكدت بعض المصادر المصرية، نقلا عن طبيبها النفسي، الذي يعتبر صديق عائلتها وصديقها، أن شيرين “اڼهارت نفسيًا بسبب ابتعادها عن والدتها وشقيقتها وهي تعاني من اضطرابات ما بعد الصدمة”.

وأضافت المصادر أن الفنانة المصرية تشاجرت مع “طبيبها وأوقفت جميع أدويتها فجأة وأصبحت تدير كل أمورها بنفسها، كما قامت بطرد مدير أعمالها الجديد وزوجها من البيت وهددت پقتل نفسها في حال تواجدهما معها في نفس المكان”.

ولفتت المصادر إلى أن شيرين بعد خروج طبيبها وزوجها “تواصلت مع كل من سالم لهندي وطلبت منه عدم أخذ أي كلام يقوله حسام بنيابة عنها وقالت إنها انفصلت عنه وطردته من منزلها مع مدير أعمالها بسبب أنهم كانوا يحاولون أخذ نصف التعويض الذي تطالب به روتانا”.

 وحسب الأخبار المتداولة، فإن محاميها حاول التواصل معها للاتفاق على جلسة تخص قضيتها مع شركة “روتانا”، إلا أنها رفضت الرد عليه، كما حاول مقربين منها “العثور عليها في منازلها القديمة مثل الشقة التي لازالت تملكها في التجمع الخامس وفيلا الشيخ الزايد وشقتها في6 أكتوبر، والتي سكنتها مؤخرا مع بناتها مريم وهناء”.

تم نسخ الرابط