لم أستطيع منعه من إكمال المشهد الفنانة سهير رمزي عن فيلمها الممنوع من العرض!!

موقع أيام نيوز

فيلم المذنبون هو واحد من أهم الأفلام التي تم عرضها في السبعينات، ولكن سرعان ما تحولت شهرته إلى مصېبة للفنانة الكبيرة سهير رمزي بسبب المشاهد الجريئة التي احتواها. وفي العديد من المقابلات التلفزيونية، أعلنت سهير رمزي ندمها على المشاركة في هذا الفيلم.

تم منع فيلم المذنبون من العرض بسبب قرار المجلس الشعبي، الذي تلقى العديد من الشكاوى من المصريين في الخارج بسبب الأحداث التي تسيء إلى سمعة مصر والمصريين. كما تضمن الفيلم العديد من المشاهد الچنسية الجريئة، ما دفع المجلس إلى إحالة الخطابات إلى وزير الإعلام والثقافة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

في هذه المقالة، سنتحدث عن موضوع مهم يتعلق بـ...

تعتبر هذه المسألة أحد المواضيع الهامة التي تثير اهتمام الكثيرين في الوقت الحالي. وتتعلق بـ...

سنقدم في هذا المقال تحليلاً شاملاً لهذا الموضوع ونستعرض الأدلة والأبحاث الحديثة التي تدعم وجهات النظر المختلفة.

بدايةً، سنقدم تعريفًا للمفهوم الأساسي المتعلق بالموضوع ونشرح أهميته وتأثيره على الحياة اليومية للأفراد والمجتمع.

 

ثم، سنستعرض الأبحاث السابقة التي تمت في هذا المجال ونستخلص النتائج والاستنتاجات المهمة التي توصلت إليها.

بعد ذلك، سنقدم وجهات نظر مختلفة حول هذا الموضوع ونناقش الأدلة التي تدعم كل وجهة نظر.

وفي النهاية، سنقدم استنتاجاتنا الخاصة ونوصي باتخاذ إجراءات محددة للتعامل مع هذا الموضوع وتحقيق التغيير المطلوب.

نأمل أن يكون هذا المقال مفيدًا ومثيرًا للاهتمام للقراء، وأن يساهم في رفع الوعي وتعزيز المعرفة حول هذا الموضوع المهم.

في عام 1976، تعرضت مديرة الرقابة وعشرة من موظفيها لمحاكمة تأديبية بسبب عرض فيلم "المذنبون"، وذلك بقرار من الرئيس السادات. تم عرض الفيلم في سينما ريفولي بالقاهرة في يوم 22 سبتمبر، ولكنه تم رفعه من السينما بسبب وجود مشاهد مخلة فيه. تم ادانة المديرة والموظفين بأحكام تأديبية، حيث تمت إقالة المديرة من منصبها. واتهم الفيلم في الأحكام بأنه يعمل على تشويه صورة المجتمع المصري، حيث أن 75٪ من الأحكام كانت تتضمن هذا الاتهام.لا يزال هناك العديد من الأفلام التي تثير الجدل وتخدش الحياء العام، ومن بين هذه الأفلام يأتي فيلم (اسم الفيلم) الذي تم عرضه في السينما بعد حذف العديد من المشاهد المٹيرة وتشكيل لجنة للتأكد من مطابقته للمعايير الأخلاقية. ومع ذلك، تم رفض عرضه في التلفزيون واقتصر عرضه على الكبار فقط.كانت سهير رمزي تتهم المخرج سعيد مرزوق بخداعها وتصويرها عاړية في مشاهد الفيلم، وتؤكد أنها لم تقصد الظهور عاړية.

تتركز أحداث الفيلم حول چريمة قتل تكون ضحيتها ممثلة والتحقيقات التي تطول كل من له صلة بالقتيلة. يتم التحقيق في خطيبها الذي أبلغ عن وقوع الچريمة وكذلك جميع الأشخاص الذين كانت الممثلة على صلة بهم. وصولاً إلى علاقاتها المعقدة مع عدد من الأشخاص المؤثرين في السلطة. تم إنتاج الفيلم عام 1975، واستند إلى قصة نجيب محفوظ وسيناريو وحوار ممدوح الليثي وإخراج سعيد مرزوق. يشارك في بطولته نخبة من النجوم بقيادة عماد حمدي وحسين فهمي وصلاح ذو الفقار وزبيدة ثروت.

تم نسخ الرابط