لين الصعيدي نجمة طيور الجنة سابقاً، المنشدة الأردنية تفاجأ متابعيها عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي بتخرجها من المدرسة.

موقع أيام نيوز

لين الصعيدي تعلن إنهاء رحلتها المدرسية والجمهور يعلق صورة
لين الصعيدي نجمة طيور الجنة سابقا المنشدة الأردنية تفاجأ متابعيها عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي بتخرجها من المدرسة.
حيث نشرت صورا لها من حفل تخرجها من إحدى المدارس الدولية في العاصمة عمان وأعلنت انتهاء رحلتها المدرسية بكلمة متخرج.
وأظهرت صورها بأنها كبرت سريعا وباتت شابة يافعة مما دفع الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى التعليق على صورها.

ظهرت لين الصعيدي مرتدية ملابس التخرج وفق ما رصده موقعنا على مواقع التواصل الاجتماعي وإليكم هذه التفاصيل
 

إنهاء الرحلة المدرسية

نشرت لين الصعيدي على حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورا لها وهي مرتدية ملابس التخرج وتحتفل مع عائلتها.
وكتبت في تعليق على الصور التي نشرتها كلمة متخرج وبدت السعادة على وجهها بإنهائها الرحلة المدرسية واستعدادها لرحلة جامعية جديدة.
وعلق والدها عمر الصعيدي على الصور في تهنئة ابنته بتخرجها من المدرسة الف مبروك حبيبي ويلا شدي حيلك اللي جاي احلى ان شاء الله.
تفاعل المتابعين
متابعي النجمة لين الصعيدي تفاعلوا على صور تخرجها من المدرسة وانهالوا بالتعليقات في صدد تهنئتها على هذا النجاح.
فكتبت إحدى المتابعات أحلا عيلة الف مبروك ليوون وكتبت آخرى الف الف الف مبروك لين التخرج عقبال التخرج من الجامعة.
بينما قسم من المتابعين تفاعلوا بصورة سلبية مع الصور وانتقدوا لباسها الغير إسلامي وعدم ارتدائها الحجاب.
فكتب أحدهم الأب أو الأخ إذا صار بدهم ينشهرو بخلي اخواتهم أو امهاتهم يتعرو الله المستعان.
وإحداهن وجهت تعليقا لزوجة عمر الصعيدي تقول فيه مدام عمر لو بتغطي هالرقبة مو أحسن ولا عم تستغنوا عن الحجاب تدريجيا.
إطلالة لين الصعيدي في حفل تخرجها
ارتدت لين ثوب التخرج مع قبعته وحملت في يدها بوالين ذهبية وبيضاء وكانت قد صبغت خصلات من شعرها باللون الأشقر.
وتركته منسدلا على كتفيها ومموجا كما ارتدت بعض الإكسسوارات الناعمة في رقبتها ويديها.
من هي
لين الصعيدي من مواليد عام 2005م بدأت مسيرتها في الشهرة من خلال مشاركتها عائلة المقداد في أناشيد الأطفال على قناة طيور الجنة.
هي فلسطينة الأصل من قرية يافا ولكنها تعيش في الأردن وتملك الچنسية الأردنية لديها أخت أصغر منها مايا الصعيدي وأيضا أخ هاشم الصعيدي.

تم نسخ الرابط